أكد الناطق باسم المقاومة الشعبية في محافظة البيضاء محمد خميس أن قبائل البيضاء تعتمد في هجماتها على الحوثي تكتيك الكر والفر وتكبيد العدو خسائر فادحة بالأرواح والمعدات.
وأوضح في تصريحات خاصة بـ «عكاظ» أن المعارك مستمرة في مختلف مناطق البيضاء منها زاهر والجهري حيث تم استهداف أطقم حوثية وتدميرها بالكامل، كما وقعت اشتباكات قوية في مناطق الطيار والعريش وذي ناعم إثر قيام الحوثيين باستهداف منازل المدنيين، مبينا أن المقاومة في منطقة صباح استولت خلال اليومين الماضيين على غنائم كبيرة من الأسلحة والمعدات بعد مقتل 20 حوثيا، متوعدا الحوثي بمزيد من الخسائر في الأرواح والمعدات.
ولفت خميس إلى أن ضعف الإمكانيات لدى المقاومة تجعلها تستند في تكتيكاتها على عمليات الكر والفر وتطهير المناطق والخروج منها حتى لا يتم استهداف وقتل رجال المقاومة فالإمكانيات غير متكافئة. داعيا إلى ضرورة النظر إلى البيضاء كجزء من الشرعية والتحالف، متوعدا بالوصول إلى جبال مران وصنعاء.
وأكد أن اتهامات الحوثي وصالح للمقاومة في البيضاء بأنها دواعش وقاعدة يأتي في إطار مخطط تشويه القبائل القوية والشريفة التي لا يمكن أن تخضع للمخطط الحوثي، مبينا أن قبائل البيضاء لا تحمل أي عداء حزبي أو خلافات سياسية مع أحد وإنما خلافها مع الحوثي الذي يريد أن يدمر نهج وثقافة وفكر الإنسان اليمني بأفكار ضالة ومستوردة.
وطالب وسائل الإعلام اليمنية والعربية بعدم الخضوع والإصغاء لتلك الشائعات، التي رأى أنها وراء تجاهل تلك الوسائل لما يدور في البيضاء من انتهاكات حوثية وحرب إبادة بحق الأبرياء.
وأشار إلى أن الوضع في البيضاء مأسوي حيث لا وجود للمستشفيات أو أي خدمات ومع هذا فإن قبائلها صامدة، منوها بمواقف قبائل يافع الذين وصفهم بالمدد، ومشيدا بمواقف دول التحالف العربي وعلى رأسهم المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الذين لم يدخروا جهدا في سبيل تذليل الصعاب ودعم المقاومة.
وأوضح في تصريحات خاصة بـ «عكاظ» أن المعارك مستمرة في مختلف مناطق البيضاء منها زاهر والجهري حيث تم استهداف أطقم حوثية وتدميرها بالكامل، كما وقعت اشتباكات قوية في مناطق الطيار والعريش وذي ناعم إثر قيام الحوثيين باستهداف منازل المدنيين، مبينا أن المقاومة في منطقة صباح استولت خلال اليومين الماضيين على غنائم كبيرة من الأسلحة والمعدات بعد مقتل 20 حوثيا، متوعدا الحوثي بمزيد من الخسائر في الأرواح والمعدات.
ولفت خميس إلى أن ضعف الإمكانيات لدى المقاومة تجعلها تستند في تكتيكاتها على عمليات الكر والفر وتطهير المناطق والخروج منها حتى لا يتم استهداف وقتل رجال المقاومة فالإمكانيات غير متكافئة. داعيا إلى ضرورة النظر إلى البيضاء كجزء من الشرعية والتحالف، متوعدا بالوصول إلى جبال مران وصنعاء.
وأكد أن اتهامات الحوثي وصالح للمقاومة في البيضاء بأنها دواعش وقاعدة يأتي في إطار مخطط تشويه القبائل القوية والشريفة التي لا يمكن أن تخضع للمخطط الحوثي، مبينا أن قبائل البيضاء لا تحمل أي عداء حزبي أو خلافات سياسية مع أحد وإنما خلافها مع الحوثي الذي يريد أن يدمر نهج وثقافة وفكر الإنسان اليمني بأفكار ضالة ومستوردة.
وطالب وسائل الإعلام اليمنية والعربية بعدم الخضوع والإصغاء لتلك الشائعات، التي رأى أنها وراء تجاهل تلك الوسائل لما يدور في البيضاء من انتهاكات حوثية وحرب إبادة بحق الأبرياء.
وأشار إلى أن الوضع في البيضاء مأسوي حيث لا وجود للمستشفيات أو أي خدمات ومع هذا فإن قبائلها صامدة، منوها بمواقف قبائل يافع الذين وصفهم بالمدد، ومشيدا بمواقف دول التحالف العربي وعلى رأسهم المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الذين لم يدخروا جهدا في سبيل تذليل الصعاب ودعم المقاومة.